شاركت الدكتورة بهجة العمالي أمس الاثنين 22 جويلية بكلية الطب في جلسة رفيعة المستوى جمعت نخبة من الدبلوماسين وتناولت رؤى الأجيال ، وقد تحددت جملة المحاور انصبت حول العقيدة الديبلوماسية الجزائرية والوقوف على مسار دبلوماسية المستقبل و دور الشباب في العمل الدبلوماسي
وقد أبرزت السيدة العمالي في تدخلها أهمية الدبلوماسية الجزائرية و دورها مؤكدة أن الدبلوماسية نظم ووسائل اتصال بين الدول الأعضاء في المجتمعات الدولية و أنها عملية اتصال هادفة تفسر و تحلل السلوك البشري داخل أي منظمة وهي تعبير عن الخطط و الاستراتيجيات التي تستخدمها الدول عند التفاوض ، ولها عدة خصائص أهمها الوساطة والتحكيم لتحقيق المساعي والدفاع عن المصالح والمواقف .
كما أشادت السيدة العمالي بالدبلوماسية الجزائرية في الدفاع عن الشرعية الدولية كنصرة القضية الفلسطينية و القضية الصحراوية و الدفاع عن مبادئ الدولة المتعلقة بالإسلام واللغة والتراث والسيادة
و اعتبرت أن الدبلوماسية هي منهج السياسة الخارجية و هي العامل الأساسي لتحقيق السلم و الأمن و العدالة و فرض مبدأ التعايشالسلمي بين الدول والمجتمعات
كما اغتنمتها سانحة لدعوة الشباب إلى الافتخار بالدبلوماسية الجزائرية التي وصفتها بدبلوماسية الأسياد وذلك لثقلها القاري و العالمي و هي التي فرضت هيبتها و احترامها بين الأمم من خلال الإنجازات المحققة من الدبلوماسية الثورية إلى الدبلوماسية الرسمية إلى الدبلوماسية البرلمانية .
يذكر أن المنتدى استفاد منه الشباب المشارك من خلال ورشات تفاعلية انصبت حول امتلاك الأدوات الأساسية لإتقان مهارات التواصل الدبلوماسي لدى الشباب في ظل المسار والراهن ، ودور الشباب في تحقيق فعل المجايلة .
وقد أبرزت السيدة العمالي في تدخلها أهمية الدبلوماسية الجزائرية و دورها مؤكدة أن الدبلوماسية نظم ووسائل اتصال بين الدول الأعضاء في المجتمعات الدولية و أنها عملية اتصال هادفة تفسر و تحلل السلوك البشري داخل أي منظمة وهي تعبير عن الخطط و الاستراتيجيات التي تستخدمها الدول عند التفاوض ، ولها عدة خصائص أهمها الوساطة والتحكيم لتحقيق المساعي والدفاع عن المصالح والمواقف .
كما أشادت السيدة العمالي بالدبلوماسية الجزائرية في الدفاع عن الشرعية الدولية كنصرة القضية الفلسطينية و القضية الصحراوية و الدفاع عن مبادئ الدولة المتعلقة بالإسلام واللغة والتراث والسيادة
و اعتبرت أن الدبلوماسية هي منهج السياسة الخارجية و هي العامل الأساسي لتحقيق السلم و الأمن و العدالة و فرض مبدأ التعايشالسلمي بين الدول والمجتمعات
كما اغتنمتها سانحة لدعوة الشباب إلى الافتخار بالدبلوماسية الجزائرية التي وصفتها بدبلوماسية الأسياد وذلك لثقلها القاري و العالمي و هي التي فرضت هيبتها و احترامها بين الأمم من خلال الإنجازات المحققة من الدبلوماسية الثورية إلى الدبلوماسية الرسمية إلى الدبلوماسية البرلمانية .
يذكر أن المنتدى استفاد منه الشباب المشارك من خلال ورشات تفاعلية انصبت حول امتلاك الأدوات الأساسية لإتقان مهارات التواصل الدبلوماسي لدى الشباب في ظل المسار والراهن ، ودور الشباب في تحقيق فعل المجايلة .