في إطار تجسيد المساعي الرامية إلى تطوير المنظومة الصحية، و التي ترتكز بالدرجة الأولى على تحسين آداء المؤسسات الصحية، بما يعكس تطلعات المواطنين و يلبي حاجياتهم الصحية، قام السيد وزير الصحة الأستاذ عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين 26 ماي 2025، بزيارة عمل و تفقد الى المؤسسة الاستشفائية المتخصصة سليم زميرلي أين أشرف خلالها على إفتتاح المجمع البيداغوجي، الذي يأتي ضمن جهود الدولة الجزائرية للارتقاء بجودة التكوين الطبي و الأكاديمي للطلاب و الأطباء المقيمين، و سيمكنهم من تعزيز التكامل بين الجانب النظري و التطبيقي، تدعيم البحث العلمي عن طريق استضافة المؤتمرات العلمية و الندوات المتخصصة، مما سيسهم في تطوير الكفاءات الطبية و تبادل الخبرات محليا و دوليا.
كما أشرف السيد وزير الصحة على وضع حيز الخدمة معدات طبية متطورة تتمثل في جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي (IRM ) وجهاز الماسح الضوئي (SCANNER)، من شأن هاذين الجهازين تعزيز الخدمات الصحية بالمؤسسة الصحية و تحسين جودة التشخيص الطبي.
و عقب استماعه إلى الشروحات و التوضيحات المقدمة من طرف المدير العام للمؤسسة السيد زوبير ركيك حول سير العمل و طبيعة الخدمات الطبية المقدمة، أكد السيد وزير الصحة أن
السبب الرئيسي من إنشاء هذه المؤسسة الصحية و دخولها حيز الخدمة في سنة 1988 هو التكفل بحوادث الطرقات لأنها كانت في بادئ الأمر مخصصة للاستعجالات الطبية الجراحية، و لكن بفضل الطاقم الطبي و الإداري و المعدات الحديثة التي تزودت بها مصالحها الصحية ارتقت المؤسسة الاستشفائية المتخصصة سليم زميرلي إلى مصاف يجعلها من بين المستشفيات الراقية في العاصمة.
في ذات السياق، أشار السيد الوزير إلى وجود مشاريع مستقبلية تخص البحث و التكوين، الهدف منها تعزيز الخدمة الصحية على مستوى المؤسسة الاستشفائية المتخصصة سليم زميرلي.
كما كشف الاستاذ عبد الحق سايحي أن المنظومة الصحية ببلادنا ستتعزز بعدة هياكل صحية جديدة، تدخل حيز الخدمة قريبا، ستساهم في تخفيف الضغط على المؤسسة الاستشفائية المتخصصة سليم زميرلي، منها كل من مستشفيات براقي 120 سرير، رغاية 180 سرير، خميس الخشنة 120 سرير، بودواو 120 سرير وبومرداس 240 سرير.
في الأخير، أشاد السيد وزير الصحة بجهود الدولة الجزائرية في مجال خدمة المواطن، طبقا لتوجيهات رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون الذي حرص على التأكيد عليها في كل مرة.
كما أشرف السيد وزير الصحة على وضع حيز الخدمة معدات طبية متطورة تتمثل في جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي (IRM ) وجهاز الماسح الضوئي (SCANNER)، من شأن هاذين الجهازين تعزيز الخدمات الصحية بالمؤسسة الصحية و تحسين جودة التشخيص الطبي.
و عقب استماعه إلى الشروحات و التوضيحات المقدمة من طرف المدير العام للمؤسسة السيد زوبير ركيك حول سير العمل و طبيعة الخدمات الطبية المقدمة، أكد السيد وزير الصحة أن
السبب الرئيسي من إنشاء هذه المؤسسة الصحية و دخولها حيز الخدمة في سنة 1988 هو التكفل بحوادث الطرقات لأنها كانت في بادئ الأمر مخصصة للاستعجالات الطبية الجراحية، و لكن بفضل الطاقم الطبي و الإداري و المعدات الحديثة التي تزودت بها مصالحها الصحية ارتقت المؤسسة الاستشفائية المتخصصة سليم زميرلي إلى مصاف يجعلها من بين المستشفيات الراقية في العاصمة.
في ذات السياق، أشار السيد الوزير إلى وجود مشاريع مستقبلية تخص البحث و التكوين، الهدف منها تعزيز الخدمة الصحية على مستوى المؤسسة الاستشفائية المتخصصة سليم زميرلي.
كما كشف الاستاذ عبد الحق سايحي أن المنظومة الصحية ببلادنا ستتعزز بعدة هياكل صحية جديدة، تدخل حيز الخدمة قريبا، ستساهم في تخفيف الضغط على المؤسسة الاستشفائية المتخصصة سليم زميرلي، منها كل من مستشفيات براقي 120 سرير، رغاية 180 سرير، خميس الخشنة 120 سرير، بودواو 120 سرير وبومرداس 240 سرير.
في الأخير، أشاد السيد وزير الصحة بجهود الدولة الجزائرية في مجال خدمة المواطن، طبقا لتوجيهات رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون الذي حرص على التأكيد عليها في كل مرة.
Views: 1