عديد الاجراءات وقفت عليها مديرية التربية و التعليم سعيا لتقديم الافضل لأبنائنا حيث خصصت الولاية ميزانية معتبرة لاعادة الاعتبار و تهيئة المؤسسات التربوية بمختلف اطوارها و قد شهدت الولاية تدشين مؤسسات جديدة دخلت حيز الخدمة تخص المناطق السكنية الجديدة تسهيلا على التلميذ و تخفيفا لعبء التنقل .
من جهتها مديرية التربية قامت بإيفاذ لجنة تفتيش بغية الوقوف على ظروف التمدرس و مدى احترامها و ايضا مدى تطبيق المناهج التربوية .
في سياق متصل اكدت لنا مديرية التربية الوطنية ان تحويل التلاميذ الذين استفادوا من سكنات جديدة لم يخلق ضغطا و قد وزع عدد المتمدرسين بين 28 و 33 تلميذا
رغم الارتفاع الكبير للكثافة السكانية الذي تسجله الولاية الا ان المصالح المسؤولة تسعى جاهدة لتوزيع عادل و منظم للهياكل التربوية بمختلف الاطوار .
امينة غاني
Views: 0

