في إطار تعزيز برنامج مكافحة زيادة الوزن والسمنة بإعتبارها مشكلة صحية عمومية، أطلقت وزارة الصحة دليلا لفائدة مهنيي الصحة تضمن عددا من التوجيهات الإدارية والتقنية الكفيلة بمجابهة هذه الظاهرة في الوسط المدرسي.
وقد تضمنت إفتتاحية الدليل كلمة للسيد وزير الصحة الأستاذ عبد الحق سايحي أبان فيها عن الأهمية الكبيرة التي توليها دائرته الوزارية لظاهرة زيادة الوزن و السمنة لدى فئة الأطفال
و المراهقين من خلال التركيز على مبدأ الوقاية كعامل أساسي، مبرزا الدعم الكامل لوزارة الصحة في هذا المسعى بالتعاون و التنسيق مع مختلف القطاعات ذات الصلة وكذا مهنيي الصحة و المجتمع المدني.
و يحتوي هذا الدليل على جملة الشروط والعناصر الواجب العمل بها في الوسط المدرسي من قبل طبيب الصحة المدرسية على إعتبار أنه المكان الأفضل للقيام بعملية التحسيس و التوعية بالخطر الذي تشكله زيادة الوزن و السمنة لاحقا على صحة الأطفال و المراهق كونها البيئة التي تقضي فيها هذه الفئة أغلب أوقاتها.
ويشدد الدليل على ضرورة أن تتناول المناهج الدراسية عددا من السلوكات السليمة من خلال تبني نمط حياة صحي مثل تناول الأغذية الصحية و المتوازنة و الإبتعاد عن الأكل السريع و المشروبات الغازية بالإضافة إلى ممارسة النشاط البدني بإنتظام مع ضرورة تكييفه حسب الوضع الصحي للأطفال مع العمل على ضمان المرافقة النفسية للأطفال الذين يعانون من السمنة بإشراك عائلاتهم.
يشار إلى أن هذا الدليل التقني يحدد جميع طرق للتكفل بالأطفال و المراهقين الذين يعانون من زيادة في الوزن و السمنة.وقد تم إعداده من قبل المديرية العامة الوقاية و ترقية الصحة بوزارة الصحة بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف” كما سيتم تدعيمه لاحقا بدليل حول التغذية السليمة.
وقد تضمنت إفتتاحية الدليل كلمة للسيد وزير الصحة الأستاذ عبد الحق سايحي أبان فيها عن الأهمية الكبيرة التي توليها دائرته الوزارية لظاهرة زيادة الوزن و السمنة لدى فئة الأطفال
و المراهقين من خلال التركيز على مبدأ الوقاية كعامل أساسي، مبرزا الدعم الكامل لوزارة الصحة في هذا المسعى بالتعاون و التنسيق مع مختلف القطاعات ذات الصلة وكذا مهنيي الصحة و المجتمع المدني.
و يحتوي هذا الدليل على جملة الشروط والعناصر الواجب العمل بها في الوسط المدرسي من قبل طبيب الصحة المدرسية على إعتبار أنه المكان الأفضل للقيام بعملية التحسيس و التوعية بالخطر الذي تشكله زيادة الوزن و السمنة لاحقا على صحة الأطفال و المراهق كونها البيئة التي تقضي فيها هذه الفئة أغلب أوقاتها.
ويشدد الدليل على ضرورة أن تتناول المناهج الدراسية عددا من السلوكات السليمة من خلال تبني نمط حياة صحي مثل تناول الأغذية الصحية و المتوازنة و الإبتعاد عن الأكل السريع و المشروبات الغازية بالإضافة إلى ممارسة النشاط البدني بإنتظام مع ضرورة تكييفه حسب الوضع الصحي للأطفال مع العمل على ضمان المرافقة النفسية للأطفال الذين يعانون من السمنة بإشراك عائلاتهم.
يشار إلى أن هذا الدليل التقني يحدد جميع طرق للتكفل بالأطفال و المراهقين الذين يعانون من زيادة في الوزن و السمنة.وقد تم إعداده من قبل المديرية العامة الوقاية و ترقية الصحة بوزارة الصحة بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف” كما سيتم تدعيمه لاحقا بدليل حول التغذية السليمة.
Views: 5
