استذكر مكتب المجلس الشعبي الوطني مجزرة ساقية سيدي يوسف التي وقعت أحداثها الأليمة في مثل هذا اليوم من عام 1958.
وخلال اجتماعه اليوم الأحد 8 ماي 2025، برئاسة السيد ابراهيم بوغالي رئيس المجلس، وجّه المكتب تحية إجلال وإكبار إلى أرواح الشهداء الذين سقطوا في ذلك اليوم معتبرا أن دماءهم الزكية وثقت عرى التضامن بين الشعبين الجزائري والتونسي وأكدت تلاحم ووحدة مصيرهما.
ولفت مكتب المجلس إلى أن هذه الذكرى قد حلت والبلدان يخطوان، بقيادتي رئيسيهما، خطوات كبيرة نحو مزيد من التكامل وكسب الرهانات مشيرا إلى أن شواهد التاريخ أحبطت مرامي الاحتلال بكسر إرادة الشعبين وعزلهما عن بعضهما.
وجاء في بيان المكتب أن هذه الذكرى تمثل أيضا فرصة لتأكيد التعاون الإيجابي الذي يجمع برلماني البلدين لاسيما في إطار سعيهما لخدمة مصالح الشعبين الشقيقين، وأهاب بأن دروس التاريخ فيها من العبر ما يدعو البلدين إلى التأسي بها واستحضار الأمجاد التي سطرها أبناء البلدين في الأمس القريب.
وخلال اجتماعه اليوم الأحد 8 ماي 2025، برئاسة السيد ابراهيم بوغالي رئيس المجلس، وجّه المكتب تحية إجلال وإكبار إلى أرواح الشهداء الذين سقطوا في ذلك اليوم معتبرا أن دماءهم الزكية وثقت عرى التضامن بين الشعبين الجزائري والتونسي وأكدت تلاحم ووحدة مصيرهما.
ولفت مكتب المجلس إلى أن هذه الذكرى قد حلت والبلدان يخطوان، بقيادتي رئيسيهما، خطوات كبيرة نحو مزيد من التكامل وكسب الرهانات مشيرا إلى أن شواهد التاريخ أحبطت مرامي الاحتلال بكسر إرادة الشعبين وعزلهما عن بعضهما.
وجاء في بيان المكتب أن هذه الذكرى تمثل أيضا فرصة لتأكيد التعاون الإيجابي الذي يجمع برلماني البلدين لاسيما في إطار سعيهما لخدمة مصالح الشعبين الشقيقين، وأهاب بأن دروس التاريخ فيها من العبر ما يدعو البلدين إلى التأسي بها واستحضار الأمجاد التي سطرها أبناء البلدين في الأمس القريب.
Views: 2
