في اليوم الأول من الزيارة لولاية أدرار، استهلت السيدة وزيرة السياحة والصناعة التقليدية برفقة السيد الوالي للولاية والوفد المرافق لهما زيارتها من الوحدة الفندقية توات التابعة لمجمع سياحة وفندقة و حمامات معدنية ، حيث استمعت الى عرض حول قطاع السياحة والصناعة التقليدية قدمه مدير السياحة و الصناعة التقليدية لولاية أدرار تضمن الإمكانيات السياحية، من موسسات سياحية والحضيرة الفندقية، و المشاريع الاستثمارية و العقار السياحي والمسارات السياحية.
بالإضافة إلى عرض حول وضعية الصناعة التقليدية وأهم الانشطة الممارسة.
كما أشرفت السيدة الوزيرة على تسليم 07 مقررات رخص اعتماد وكالات السياحة والأسفار، و10 مقررات الاستفادة للحرفيين من محلات وورشات تابعة لمركزين للصناعة التقليدية المتواجدين في كل من بلديتي أدرار و رقان .
كما تفقدت السيدة الوزيرة بعض أجنحة وهياكل فندق توات، حيث ثمنت التحسينات التي ادخلتها عملية العصرنة.
كما استمعت السيدة الوزيرة إلى عرض قدمه مدير فندق توات حول عملية العصرنة والتوسعة التي شهدها الفندق
وفي بلدية رقان، تفقدت السيدة الوزيرة مشروع فندق الكونتي من الاملاك المصادرة، حيث قدم السيد الرئيس المدير العام لمجمع فندقة سياحة وحمامات عرضا عن وضعية المشروع، مساحته الاجمالية 2 هكتار، وبه 40 غرفة وعدد من البنغالوهات.
أكدت السيدة الوزيرة على أهمية هذا المشروع للمنطقة التي تفتقر لهياكل الايواء السياحية. ودعت المجمع لاستكمال التحضيرات الادارية للانطلاق في الأشغال سريعا و احترام اجال الانجاز لدخول المشروع حيز الاستغلال..
وأبرزت الوزيرة عمل الدولة على النهوض بالسياحة الصحراوية، من خلال تشجيع الاستثمار ومرافقة المستثمرين. وشددت على أن الرفع من طاقة الايواء كفيل لتحقيق جاذبية الوجهة السياحية لولايات الجنوب الجزائري واستقطاب السياح الاجانب، وتشجيع السياحة الداخلية نتيجة اعتدال الاسعار .
خلال هذه الزيارة كانت للسيدة الوزيرة رفقة السيد الوالي والسلطات المحلية فرصة لتفقد وضعية ثلاثة مشاريع فنادق تم تحويلها الى مجمع فندقة سياحة وحمامات معدنية في اطار عملية استغلال الاملاك المصادرة بموجب احكام قضائية نهائية. بهذا يصبح المجمع يمتلك اربعة فنادق عمومية على مستوى ولاية ادرار بما فيها فندق توات، الامر الذي ادى بنا بالموافقة على اقتراح المجمع بانشاء مؤسسة تسسير سياحي جديدة لأدرار، في انتظار عرض هذا الاقتراح على مجلس مساهمات الدولة. وببلدية تامست، قامت السيدة الوزيرة بزيارة مغارة تامسخت، حيث استمعت بمركز الاعلام والتوجيه الى عرض حول تاريخ قصر تامسخت ومن ثم انتقلت الى تفقد مخيم البدر للسياحة الذي يضم 7غرف و25 سرير، وأخيرا زيارة المغارة.
أشارت السيدة الوزيرة أن شروط تنظيم أنشطة سياحية حول المغارة متوفرة، وعلى الجمعية تكثيف الترويج للمنطقة بإشراك الحرفيين لعرض منتجات الصناعة التقليدية، لاستقطاب السواح وخلق مداخيل مستقرة
بمركز الصناعة التقليدية بتمنطيط، زارت السيدة الوزيرة وورشات الحرفيات و الجمعيات الحرفية حيث استمعت لإنشغالات الحرفيات خصوصا تسويق المنتجات و المشاركة في المعارض.
أسدت السيدة الوزيرة بتعليماتها بضرورة تكثيف المعارض المحلية واتاحة الفرصة للحرفيات للمشاركة في المعارض خارج الولاية، لاسيما لولايات الشمال. ووجهت الحرفيات الى الترويج لمنتجاتهن خصوصا عبر وسائط التواصل الاجتماعي. وأشارت السيدة الوزيرة إلى تخصيص غلاف مالي لتنظيم المعارض الوطنية، مع برمجة معرض وطني لولاية أدرار، ليشكل نافذة تسويقية للحرفيين .
وبخصوص الفخار الاسود، قررت السيدة الوزيرة استفادته من علامة النوعية والأصالة منتوج منطقة، للتعريف به وطنيا ودوليا. كما شددت على الارتباط الكبير بين السياحة و الصناعة التقليدية كداعم للسياحة المحلية ومنشط لها.
بالإضافة إلى عرض حول وضعية الصناعة التقليدية وأهم الانشطة الممارسة.
كما أشرفت السيدة الوزيرة على تسليم 07 مقررات رخص اعتماد وكالات السياحة والأسفار، و10 مقررات الاستفادة للحرفيين من محلات وورشات تابعة لمركزين للصناعة التقليدية المتواجدين في كل من بلديتي أدرار و رقان .
كما تفقدت السيدة الوزيرة بعض أجنحة وهياكل فندق توات، حيث ثمنت التحسينات التي ادخلتها عملية العصرنة.
كما استمعت السيدة الوزيرة إلى عرض قدمه مدير فندق توات حول عملية العصرنة والتوسعة التي شهدها الفندق
وفي بلدية رقان، تفقدت السيدة الوزيرة مشروع فندق الكونتي من الاملاك المصادرة، حيث قدم السيد الرئيس المدير العام لمجمع فندقة سياحة وحمامات عرضا عن وضعية المشروع، مساحته الاجمالية 2 هكتار، وبه 40 غرفة وعدد من البنغالوهات.
أكدت السيدة الوزيرة على أهمية هذا المشروع للمنطقة التي تفتقر لهياكل الايواء السياحية. ودعت المجمع لاستكمال التحضيرات الادارية للانطلاق في الأشغال سريعا و احترام اجال الانجاز لدخول المشروع حيز الاستغلال..
وأبرزت الوزيرة عمل الدولة على النهوض بالسياحة الصحراوية، من خلال تشجيع الاستثمار ومرافقة المستثمرين. وشددت على أن الرفع من طاقة الايواء كفيل لتحقيق جاذبية الوجهة السياحية لولايات الجنوب الجزائري واستقطاب السياح الاجانب، وتشجيع السياحة الداخلية نتيجة اعتدال الاسعار .
خلال هذه الزيارة كانت للسيدة الوزيرة رفقة السيد الوالي والسلطات المحلية فرصة لتفقد وضعية ثلاثة مشاريع فنادق تم تحويلها الى مجمع فندقة سياحة وحمامات معدنية في اطار عملية استغلال الاملاك المصادرة بموجب احكام قضائية نهائية. بهذا يصبح المجمع يمتلك اربعة فنادق عمومية على مستوى ولاية ادرار بما فيها فندق توات، الامر الذي ادى بنا بالموافقة على اقتراح المجمع بانشاء مؤسسة تسسير سياحي جديدة لأدرار، في انتظار عرض هذا الاقتراح على مجلس مساهمات الدولة. وببلدية تامست، قامت السيدة الوزيرة بزيارة مغارة تامسخت، حيث استمعت بمركز الاعلام والتوجيه الى عرض حول تاريخ قصر تامسخت ومن ثم انتقلت الى تفقد مخيم البدر للسياحة الذي يضم 7غرف و25 سرير، وأخيرا زيارة المغارة.
أشارت السيدة الوزيرة أن شروط تنظيم أنشطة سياحية حول المغارة متوفرة، وعلى الجمعية تكثيف الترويج للمنطقة بإشراك الحرفيين لعرض منتجات الصناعة التقليدية، لاستقطاب السواح وخلق مداخيل مستقرة
بمركز الصناعة التقليدية بتمنطيط، زارت السيدة الوزيرة وورشات الحرفيات و الجمعيات الحرفية حيث استمعت لإنشغالات الحرفيات خصوصا تسويق المنتجات و المشاركة في المعارض.
أسدت السيدة الوزيرة بتعليماتها بضرورة تكثيف المعارض المحلية واتاحة الفرصة للحرفيات للمشاركة في المعارض خارج الولاية، لاسيما لولايات الشمال. ووجهت الحرفيات الى الترويج لمنتجاتهن خصوصا عبر وسائط التواصل الاجتماعي. وأشارت السيدة الوزيرة إلى تخصيص غلاف مالي لتنظيم المعارض الوطنية، مع برمجة معرض وطني لولاية أدرار، ليشكل نافذة تسويقية للحرفيين .
وبخصوص الفخار الاسود، قررت السيدة الوزيرة استفادته من علامة النوعية والأصالة منتوج منطقة، للتعريف به وطنيا ودوليا. كما شددت على الارتباط الكبير بين السياحة و الصناعة التقليدية كداعم للسياحة المحلية ومنشط لها.
Views: 2